كشفت سامسونغ الأسبوع الماضي عن هاتف Galaxy S III، وهو الجيل الهاتف من سلسلة هواتف “غالاكسي” الشهيرة التي باعت منها الشركة ملايين الأجهزة خلال العامين الماضيين. وقد سبق هذا الهاتف موجة كبيرة غير مسبوقة من الترقب والانتظار والإشاعات حول الهاتف المُنتظر. ولم يسبق لنا أن شاهدنا مثل هذا الترقب والاهتمام حول هاتف قبل طرحه اللهم إلا مع هواتف آيفون من آبل.
الجميع كان يتوقع هاتفاً (خارقاً) من حيث مواصفات العتاد، كحجم الشاشة ونوعها والمواد التي صُنع منها الهاتف ومقدار الذاكرة وغير ذلك. إلا أن سامسونغ فاجأت الجميع وجاء التركيز الفعلي في هاتفها على الناحية البرمجية أكثر من الناحية العتادية.
عتادياً حمل الهاتف شاشة بقياس 4.8 إنش من نوع Super AMOLED HD وهي نفس الشاشة الموجودة في هاتف Galaxy Nexus الذي تم طرحه قبل حوالي ستة أشهر، وحمل الجهاز 1 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي على عكس التوقعات التي تحدثت عن 2 غيغابايت من الذاكرة. كما جاءت الكاميرا بدقة 8 ميغابيكسل وليس 12 كما تمنى البعض. أما جسم الهاتف فجاء مصنوعاً من البلاستيك على عادة سامسونغ في هواتفها السابقة. قد يكون المعالج رباعي النواة ودعم الشحن اللاسلكي هما الميزتين الوحيدتين اللتين يمكن اعتبارهما (ميزات حديثة).
لكن تركيز سامسونغ الفعلي ظهر في البرمجيات، إذ حمل الجهاز واجهة Nature UX وهي نسخة جديدة ومحسنة من واجهة TouchWiz المعروفة في هواتفها والتي قدمت فيها الشركة عدداً من الميزات الجديدة مثل ميزة S Voice للأوامر الصوتية التي يمكن تشبيهها بميزة (سيري) في آيفون فور إس. وميزة Smart stay التي تتعقب حركة العين وتمنع الإغلاق الأوتوماتيكي للشاشة أثناء القراءة، وميزة Social tag التي تتعرف على وجوه الأشخاص تلقائياً داخل الصور وتقوم بربطهم تلقائياً بحساباتهم الاجتماعية. ناهيك عن ميزة S Beam التي تسمح بنقل الملفات الكبيرة كالفيديو الصور بين هاتفين بمجرد ملامستهما. بالإضافة إلى عدد من الميزات المختلفة الأخرى.
الجميع كان يتوقع هاتفاً (خارقاً) من حيث مواصفات العتاد، كحجم الشاشة ونوعها والمواد التي صُنع منها الهاتف ومقدار الذاكرة وغير ذلك. إلا أن سامسونغ فاجأت الجميع وجاء التركيز الفعلي في هاتفها على الناحية البرمجية أكثر من الناحية العتادية.
عتادياً حمل الهاتف شاشة بقياس 4.8 إنش من نوع Super AMOLED HD وهي نفس الشاشة الموجودة في هاتف Galaxy Nexus الذي تم طرحه قبل حوالي ستة أشهر، وحمل الجهاز 1 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي على عكس التوقعات التي تحدثت عن 2 غيغابايت من الذاكرة. كما جاءت الكاميرا بدقة 8 ميغابيكسل وليس 12 كما تمنى البعض. أما جسم الهاتف فجاء مصنوعاً من البلاستيك على عادة سامسونغ في هواتفها السابقة. قد يكون المعالج رباعي النواة ودعم الشحن اللاسلكي هما الميزتين الوحيدتين اللتين يمكن اعتبارهما (ميزات حديثة).
لكن تركيز سامسونغ الفعلي ظهر في البرمجيات، إذ حمل الجهاز واجهة Nature UX وهي نسخة جديدة ومحسنة من واجهة TouchWiz المعروفة في هواتفها والتي قدمت فيها الشركة عدداً من الميزات الجديدة مثل ميزة S Voice للأوامر الصوتية التي يمكن تشبيهها بميزة (سيري) في آيفون فور إس. وميزة Smart stay التي تتعقب حركة العين وتمنع الإغلاق الأوتوماتيكي للشاشة أثناء القراءة، وميزة Social tag التي تتعرف على وجوه الأشخاص تلقائياً داخل الصور وتقوم بربطهم تلقائياً بحساباتهم الاجتماعية. ناهيك عن ميزة S Beam التي تسمح بنقل الملفات الكبيرة كالفيديو الصور بين هاتفين بمجرد ملامستهما. بالإضافة إلى عدد من الميزات المختلفة الأخرى.