أعلنت شركة مايكروسوفت عملاق صناعة البرميجات في العالم، عن أكبر عملية تحديث لمحركها البحثي "بينج" .
قائلة إنها ستستخدم معلومات من الحسابات الخاصة بمستخدمي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لمحاكاة كيفية الرد على الأسئلة في العالم الواقعي من خلال طرحها على الأصدقاء الذين ربما يعرفون الإجابة.
وتهدف عملية إعادة التصميم للمساعدة في سد الفجوة الكبيرة مع المنافس جوجل الذي ما يزال يخدم ثلثي مستخدمي البحث على الإنترنت في الولايات المتحدة مقابل 15% لمحرك بينج التابع لمايكروسوفت.
ويعزز بينج أيضا محرك ياهو البحثي الذي يستخدمه نحو 14% آخرين، وكانت مايكروسوفت قد أطلقت بينج قبل ثلاثة أعوام، مستثمرة فيه أكثر من ستة مليارات دولار حتى الآن، وقال المدير التنفيذي لمايكروسوفت تشي لو، إن مشروع بينج الجديد سيتاح في الولايات المتحدة خلال الأيام القادمة وستتكون صفحته البحثية من ثلاثة أعمدة.
وسيختص العمود الأول بوصلات البحث التقليدية على الإنترنت، والعمود الأوسط يطلق عليه سنابشوت وهو يتعلق بالتصرفات التي تجرى على نتائج هذا البحث مثل مشاهدة مقاطع من أفلام أو حجز تذاكر.
أما العمود الثالث ويطلق عليه سايدبار فسيعرض أجوبة من قبل أشخاص معنيين على موقعي التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر وسيتوسع فيما بعد ليشمل مواقع تواصل اجتماعي أخرى.
قائلة إنها ستستخدم معلومات من الحسابات الخاصة بمستخدمي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لمحاكاة كيفية الرد على الأسئلة في العالم الواقعي من خلال طرحها على الأصدقاء الذين ربما يعرفون الإجابة.
وتهدف عملية إعادة التصميم للمساعدة في سد الفجوة الكبيرة مع المنافس جوجل الذي ما يزال يخدم ثلثي مستخدمي البحث على الإنترنت في الولايات المتحدة مقابل 15% لمحرك بينج التابع لمايكروسوفت.
ويعزز بينج أيضا محرك ياهو البحثي الذي يستخدمه نحو 14% آخرين، وكانت مايكروسوفت قد أطلقت بينج قبل ثلاثة أعوام، مستثمرة فيه أكثر من ستة مليارات دولار حتى الآن، وقال المدير التنفيذي لمايكروسوفت تشي لو، إن مشروع بينج الجديد سيتاح في الولايات المتحدة خلال الأيام القادمة وستتكون صفحته البحثية من ثلاثة أعمدة.
وسيختص العمود الأول بوصلات البحث التقليدية على الإنترنت، والعمود الأوسط يطلق عليه سنابشوت وهو يتعلق بالتصرفات التي تجرى على نتائج هذا البحث مثل مشاهدة مقاطع من أفلام أو حجز تذاكر.
أما العمود الثالث ويطلق عليه سايدبار فسيعرض أجوبة من قبل أشخاص معنيين على موقعي التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر وسيتوسع فيما بعد ليشمل مواقع تواصل اجتماعي أخرى.